التخطي إلى المحتوى

قصص 4 مواهب من داخل دار المسنين.. الحياة تبدأ بعد الستين – منوعات

عندما نتقدم في العمر، ربما يظن البعض منا أن الحياة قد توقفت أي ليس هناك هدف اعتقادا أن مرحلة الشباب هي الأمل والمستقبل، ولكن بعض الفئات يكتب لها عمر جديد عند انضمامهم إلى قائمة المسنين، فيصبح كأنه شاب من جديد ويحقق المزيد من الإنجازات والنجاحات التي تثبت أن لا يوجد مستحيل في الحياة والعمر -مجرد رقم» يذكر.

هذا ما حدث بالفعل مع 4 أبطال في إحدى دور المسنين منهم من عاد لحلمه القديم وهو -قيادة السيارات» ليصبح -نمبر وان» في الدار، ومنهم من يتمتع بموهبة خفة الدم لدرجة وصفه بـ-فاكهة المكان»، ليس ذلك فقط، بل منهم من أبدع في صناعة المشغولات اليدوية -الهاند ميد» وأصبح محترفا في صناعة السبح والحظاظات، ليشارك فيما بعد في 3 معارض خاصة بالفنون التشكيلية، أما الموهبة الأخيرة فهو لديه قدرة عالية في الغناء، ليصف نفسه بأنه -منافس عمرو دياب».

-عم صلاح» يستعيد حلمه القديم في دار المسنين.. -عاش يا أسطى»

-مدحت» يهرب من الوحدة باحتراف الغناء في دار المسنين: -بنافس عمرو دياب»

-سمعت النكتة دي؟».. خفة دم -عم محمد» تصنع السعادة بين نزلاء دار المسنين

دار المسنين فاتحة خير على -محمود» في الهاند ميد.. حريف بصناعة السبح والحظاظات

 


قصص 4 مواهب من داخل دار المسنين.. الحياة تبدأ بعد الستين – منوعات

رابط مصدر المقال